الصفحة الرئيسية
عن العمـــــادة
نبذه عن العمادة
كلمة العميد
الرؤية
الرسالة
سياسة الجودة
الكتيب التعريفي
أدلة ارشادية
الخطة الاستراتيجية البحثية
دليل المنسوبين
مستشاري العمادة
وكالات العمادة
وكالة العمادة للمجموعات البحثية
وكالة العمادة للأبحاث
وحدة تعزيز التعاون البحثي الخارجي
البرنامج العام للنشر المصنف
وكالة العمادة بشطر الطالبات
البرامج البحثيــة
برامج الأبحاث الداخلية
برنامج الدعم المصنف
برامج الأبحاث الخارجية
برنامج المجموعات البحثية
نبذه عن المجموعات البحثية
المجموعات البحثية النشطة
ضوابط انشاء مجموعة بحثية جديدة
خدمات الباحثين
شعبة نشر الاستبانات
شعبة برامج كشف الاستلال العلمي
قائمة المجلات العلمية
نماذج البرامج البحثية
استفسارات الباحثين
الإنتاج البحثي للتمويل المؤسسي
مكافأة التميز
مكافأة التميز
بوابة أبحاثي
الوسائط الرقمية
الوسائط الرقمية
الفعاليات والجوائز
جوائز التميز المعرفي
جوائز التميز المعرفي
الفائزون بجوائز التميز المعرفي
أسبوع البحث العلمي
أسبوع البحث العلمي الرابع عشر
برنامج منارات بحثية
احصائيات منارات بحثية
جدول منارات بحثية
فعاليات العمادة للمنسوبين
الانتاج العلمي والبحثي
الإنتاج البحثي للتمويل المؤسسي
English
آخر الأخبار
الملفات
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
عمادة البحث العلمي
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
بحث مدعم
عنوان الوثيقة
:
إحصاء عدد عيون ينبع النخل وتعيين مواقعها
Determining the number of Yanbu Alnakhil springs and documents their locations.
الموضوع
:
إحصاء عدد عيون ينبع النخل وتعيين مواقعها
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
شتهر مدينة ينبع النخل – قديماً – بكثرة نخيلها وعيونها مما أكسبها الاسم الذي تحمله. ولقد ذكر بِأن عدد العيون الجارية في السابق كان يزيد على ثلاثمائة وستين عيناً مما جعل المنطقة مصدراً للغذاء للمناطق الأخرى، هذا عدا كونها منطقة جذب استيطاني ملائم. وكان اهتمام أهل ينبع النخل بتلك العيون كبير جداً مما حدا بهم إلى إيجاد نظام خاص لإدارة شؤون العيون وكل ما يتعلق بها. وكان من ضمن الأمور المعتنى بها صيانة العين، حيث يصرف من دخل العين على أمور تلك الصيانة. ولقد توفر رجال على قدر كبير من الجرأة والقوة والمعرفة لارتياد مجاهل تلك العيون والقيام بصيانتها متى ما لزم ذلك. وكان لكل قرية عين تصب فيها وغالباً ما تحمل تلك العين اسم تلك القرية، وكان ذلك المصب يسمى "الشريعة" حيث هو المدخل الرئيس إلى مجرى العين وقت صيانتها. ولقد روى الكثير عن مجاهل تلك العيون من حيث بنائها، طولها، تشعبها، عمقها، وأمور أخرى كثيرة. وحيث إن تلك الروايات لم تدوّن فستبقى غير محددة تماماً. غير أن الشيء الوحيد والمعروف جزئياً هو تلك المصبات (الشرائع) والتي أصبحت أثراً بعد عين حيث طمست معالم تلك الشرائع ولم يتبق إلاّ عدد جد قليل منها ماثلاً للعيان، نظراً لجفاف تلك العيون وبدون معرفة الأسباب بشكل علمي دقيق. وحيث إن نمط ذلك الري يمثل أنموذجاً فريداً، فإنه يستلزم وعلى الأقل تحديد مواقع مصبات (الشرائع) تلك العيون لاسيما وأن هنالك من تبقى من الجيل الذي يستطيع أن يساهم في الإشارة إلى تلك المواقع.
سنة النشر
:
1427 هـ
2006 م
اسم الداعم
:
جامعة الملك عبد العزيز
سنة الدعم
:
1427 هـ
2006 م
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Wednesday, July 14, 2010
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
معتوق سليمان العروي
Al-Arawi, Maatoug Sulaiman
باحث رئيسي
دكتوراه
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
27453.docx
docx
الرجوع إلى صفحة الأبحاث